·
· وزع الأعمال ولا تجمعها في وقت واحد بل
اجعلها في فترات وبينها أوقات للراحة ليكن عطاؤك جيداً.
· انظر إلى من هو دونك في الجسم والصورة
والمال والبيت والوظيفة والذرية لتعلم أنك فوق ألوف الناس .
· تيقن أن كل من تعاملهم من أخ وابن وزوجة
قريب وصديق لا يخلو من عيب، فوطن نفسك على تقبل الجميع.
· الزم الموهبة التي أعطيتها، والعلم الذي
ترتاح له، والرزق الذي فتح لك ، والعمل الذي يناسبك.
· إياك وتجريح الأشخاص والهيئات، وكن سليم
اللسان ،طيب الكلام ، عذب الألفاظ ، مأمون الجانب.
· اعلم أن الاحتمال دفن للمعائب ،والحلم
ستر للخطايا , والجود ثوب واسع يغطي النغائص والمثالب .
· انفرد بنفسك ساعة تدبر فيها أمورك
وتراجع فيها نفسك وتتفكر في آخرتك وتصلح بها دنياك
· مكتبتك المنزلية هي بستانك الوارف ,
وحديقتك الخضراء ,فتنزه فيها مع العلماء والحكماء والأدباء والشعراء .
· اكسب الرزق الحلال وإياك والحرام ,
واجتنب سؤال الناس , والتجارة خير من الوظيفة , وضارب بمالك واقتصد في المعيشة
· البس وسطا, لالباس المترفين ولا لباس
البائسين ,ولا تشهر نفسك بلباس , وكن كعامة الناس .
· لاتغضب فإن الغضب يفسد المزاج ويغير
الخلق ويسيء العشرة ويفسد المودة ويقطع الصلة
· سافر أحياناً لتجدد حياتك وتطالع عوالم أخرى وتشاهد معالم جديدة
وبلداناً أخرى ، فالسفر متعة.
· احتفظ بمذكرة في جيبك ترتب لك أعمالك ،
وتنظم أوقاتك ، وتذكرك بمواعيدك ، وتكتب بها ملاحظاتك.
· ابدأ الناس بالسلام وحيهم بالبسمة
وأعرهم الاهتمام لتكن حبيباً إلى قلوبهم قريباً منهم .
· ثق بنفسك ولا تعتمد على الناس واعتبر
أنهم عليك لا لك وليس معك إلا الله ولا تغتر بإخوان الرخاء .
· احذر كلمة سوف وتأخير الأعمال والتسويف
بأداء الواجب ، فإن هذا أول الفشل والإخفاق .
· اترك التردد في اتخاذ القرار ، وإياك
والتذبذب في المواقف بل اجزم واعزم وتقدم.
· لا تضيع عمرك في التنقل بين التخصصات
والوظائف والمهن ، فإن معنى هذا أنك لم تنجح في شيء.
· افرح بمكفرات الذنوب كالصالحات والمصائب
والتوبة ودعاء المسلمين ورحمة الرحمن وشفاعة الرسول صلى الله عليه وسلم .
· عليك بالصدقة ولو بالقليل فإنها تطفئ
الخطيئة وتسر القلب وتذهب الهم وتزيد في الرزق .
· اجعل قدوتك إمامك محمد صلى الله عليه
وسلم فإنه القائد إلى السعادة , والدال على النجاح والمرشد إلى النجاة والفلاح .
· زر المستشفى لتعرف نعمة العافية ,
والسجن لتعرف نعمة الحرية , والمارستان لتعرف نعمة العقل لأنك في نعم لا تدري بها
.
· لا تحطمك التوافه , ولا تعط المسألة
أكبر من حجمها , واحذر من تهويل الأمور والمبالغة في الأحداث .
· كن واسع الأفق والتمس الأعذار لمن أساء
إليك لتعش في سكينة وهدوء , وإياك ومحاولة الانتقام .
· لا تفرح أعداءك بغضبك وحزنك فإن هذا ما
يريدون , فلا تحقق أمنيتهم الغالية في تعكير حياتك .
· لا توقد فرناً في صدرك من العداوات
والأحقاد وبغض الناس وكره الآخرين , فإن هذا عذاب دائم .
· كن مهذباً في مجلسك , صموتاً إلا من خير
, طلق الوجه محترماً لجلاسك منصتاً لحديثهم , ولا تقاطع أثناء الكلام .
· لا تكن كالذباب لا يقع إلا على الجرح ,
فإياك والوقوع في أعراض الناس وذكر مثالبهم والفرح بعثراتهم وطلب زلاتهم .
· المؤمن لا يحزن لفوات الدنيا ولا يهتم
بها ولا يرهب من كوارثها لأنها زائلة ذاهبة حقيرة فانية .
· اهجر العشق والغرام والحب المحرم فإنه
عذاب للروح ومرض للقلب , وافزع إلى الله وإلى ذكره وطاعته
· إطلاق النظر إلى الحرام يورث هموماً
وغموماً وجراحاً في القلب , والسعيد من غض بصره وخاف ربه .
· احرص على ترتيب وجبات الطعام , وعليك
بالمفيد واجتنب التخمة ولا تنم وأنت شبعان .
· قدر أسوأ الاحتمالات عند الخوف من
الحوادث , ثم وطن نفسك لتقبل ذلك فسوف تجد الراحة واليسر
· إذا اشتد الحبل انقطع , وإذا أظلم الليل
انقشع , وإذا ضاق الأمر اتسع , ولن يغلب عسر يسرين .
· تفكر في رحمة الرحمن ،غفر لبغي سقت
كلباً، وعفا عمن قتل مائة ، نفس ، وبسط يده للتائبين ودعا النصارى للتوبة.
· بعد الجوع شبع ، وعقب الظمأ ري، وإثر
المرض عافية ، والفقر يعقبه الغنى، والهم يتلوه السرور ، سنة ثابتة.
· تدبر سورة {ألم نشرح لك صدرك}[الشرح :1]
وتذكرها عند الشدائد ، واعلم أنها من أعظم الأدوية عند الأزمات .
· أين أنت من دعاء الكرب " لا إله
إلا الله العظيم الحليم ،لا إله إلا الله رب العرش العظيم ،لا إله إلا الله رب
السموات ورب الأرض رب العرش الكريم " (1)
· إذا غضبت فاسكت و تعوذ من الشيطان وغير
مكانك ، وإن كنت قائماً فاجلس وتوضأ وأكثر من الذكر.
· لا تجزع من الشدة فإنها تقوي قلبك
وتذيقك طعم العافية وتشد من أزرك وترفع شأنك وتظهر صبرك.
· التفكر في الماضي حمق وجنون وهو مثل طحن
الطحين ونشر النشارة وإخراج الأموات من قبورهم .
· انظر إلى الجانب المشرق من المصيبة
وتلمح أجرها واعلم أنها أسهل من غيرها وتأس بالمنكوبين .
· ما أصابك لم يكن ليخطئك وما أخطأك لم
يكن ليصيبك , وجُفَّ القلم بما أنت لاقٍ , ولا حيلة لك في القضاء .
· حوًل خسائرك إلى أرباح , واصنع من
الليمون شراباً حلواً , وأضف إلى ماء المصائب حفنة سكر ,وتكيف مع ظرفك .
· لا تيأس من روح الله ولا تقنط من رحمة
الله ولا تنس عون الله , فإن المعونة تنزل على قدر المؤونة .
· الخيرة فيما تكره أكثر منها فيما تحب ,
وأنت لا تدري بالعواقب , وكم من نعمة في طي نقمة ومن خير في جلباب شر.
· قيد خيالك لئلا يجمح بك في أودية الهموم
, وحاول أن تفكر في النعم والمواهب والفتوحات التي عندك .
· اجتنب الصخب والضجة في بيتك ومكتبك ,
ومن علامات السعادة الهدوء والسكينة والنظام .
· الصلاة خير معين على المصاعب , وهي تسمو
بالنفس في آفاق علوية وتهاجر بالروح إلى فضاء النور والفلاح .
· إن العمل الجاد المثمر يحرر النفس من
النزوات الشريرة والخواطر الآثمة والنزعات المحرمة .
· السعادة شجرة ماؤها وغذاؤها وهواؤها
وضياؤها الإيمان بالله والدار الآخرة .
· من عنده أدب جمٌ وذوق سليم وخلق شريف
أسعد نفسه وأسعد الناس ونال صلاح البال والحال .
· روّح على قلبك فإن القلب يكل ويمل ,
ونوع عليه الأساليب , والتمس له فنون الحكمة وأنواع المعرفة ,
· العلم يشرح الصدر ويوسع مدارك النظر
ويفتح الآفاق أمام النفس فتخرج من همها وغمها وحزنها .
· من السعادة الانتصار على العقبات
ومغالبة الصعاب ,فلذة الظفر لا تعدلها لذة وفرحة النجاح لا تساوبها فرحة .
· إذا أردت أن تسعد مع الناس فعاملهم بما
تحب أن يعاملوك به ولا تبخسهم أشياءهم ولا تضع من أقدارهم .
· إذا عرف الإنسان نفسه والعلم الذي
يناسبه وقام به على أكمل وجه وجد لذة النجاح ومتعة الانتصار.
· المعرفة والتجربة والخبرة أعظم من رصيد
المال ،لأن الفرح بالمال بهيمي والفرح بالمعرفة إنساني .
· إذا غضب أحد الزوجين فليصمت الآخر ،
وليقبل كل منهما الآخر على ما فيه فإنه لن يخلو أحد من عيب.
(1) رواه البخاري (5869 ، 5870 ،
6879 ) . ومسلم (2730) وأحمد (1908 ، 2227 ، 2406 ) واللفظ للبخاري .
· وزع الأعمال ولا تجمعها في وقت واحد بل
اجعلها في فترات وبينها أوقات للراحة ليكن عطاؤك جيداً.
· انظر إلى من هو دونك في الجسم والصورة
والمال والبيت والوظيفة والذرية لتعلم أنك فوق ألوف الناس .
· تيقن أن كل من تعاملهم من أخ وابن وزوجة
قريب وصديق لا يخلو من عيب، فوطن نفسك على تقبل الجميع.
· الزم الموهبة التي أعطيتها، والعلم الذي
ترتاح له، والرزق الذي فتح لك ، والعمل الذي يناسبك.
· إياك وتجريح الأشخاص والهيئات، وكن سليم
اللسان ،طيب الكلام ، عذب الألفاظ ، مأمون الجانب.
· اعلم أن الاحتمال دفن للمعائب ،والحلم
ستر للخطايا , والجود ثوب واسع يغطي النغائص والمثالب .
· انفرد بنفسك ساعة تدبر فيها أمورك
وتراجع فيها نفسك وتتفكر في آخرتك وتصلح بها دنياك
· مكتبتك المنزلية هي بستانك الوارف ,
وحديقتك الخضراء ,فتنزه فيها مع العلماء والحكماء والأدباء والشعراء .
· اكسب الرزق الحلال وإياك والحرام ,
واجتنب سؤال الناس , والتجارة خير من الوظيفة , وضارب بمالك واقتصد في المعيشة
· البس وسطا, لالباس المترفين ولا لباس
البائسين ,ولا تشهر نفسك بلباس , وكن كعامة الناس .
· لاتغضب فإن الغضب يفسد المزاج ويغير
الخلق ويسيء العشرة ويفسد المودة ويقطع الصلة
· سافر أحياناً لتجدد حياتك وتطالع عوالم أخرى وتشاهد معالم جديدة
وبلداناً أخرى ، فالسفر متعة.
· احتفظ بمذكرة في جيبك ترتب لك أعمالك ،
وتنظم أوقاتك ، وتذكرك بمواعيدك ، وتكتب بها ملاحظاتك.
· ابدأ الناس بالسلام وحيهم بالبسمة
وأعرهم الاهتمام لتكن حبيباً إلى قلوبهم قريباً منهم .
· ثق بنفسك ولا تعتمد على الناس واعتبر
أنهم عليك لا لك وليس معك إلا الله ولا تغتر بإخوان الرخاء .
· احذر كلمة سوف وتأخير الأعمال والتسويف
بأداء الواجب ، فإن هذا أول الفشل والإخفاق .
· اترك التردد في اتخاذ القرار ، وإياك
والتذبذب في المواقف بل اجزم واعزم وتقدم.
· لا تضيع عمرك في التنقل بين التخصصات
والوظائف والمهن ، فإن معنى هذا أنك لم تنجح في شيء.
· افرح بمكفرات الذنوب كالصالحات والمصائب
والتوبة ودعاء المسلمين ورحمة الرحمن وشفاعة الرسول صلى الله عليه وسلم .
· عليك بالصدقة ولو بالقليل فإنها تطفئ
الخطيئة وتسر القلب وتذهب الهم وتزيد في الرزق .
· اجعل قدوتك إمامك محمد صلى الله عليه
وسلم فإنه القائد إلى السعادة , والدال على النجاح والمرشد إلى النجاة والفلاح .
· زر المستشفى لتعرف نعمة العافية ,
والسجن لتعرف نعمة الحرية , والمارستان لتعرف نعمة العقل لأنك في نعم لا تدري بها
.
· لا تحطمك التوافه , ولا تعط المسألة
أكبر من حجمها , واحذر من تهويل الأمور والمبالغة في الأحداث .
· كن واسع الأفق والتمس الأعذار لمن أساء
إليك لتعش في سكينة وهدوء , وإياك ومحاولة الانتقام .
· لا تفرح أعداءك بغضبك وحزنك فإن هذا ما
يريدون , فلا تحقق أمنيتهم الغالية في تعكير حياتك .
· لا توقد فرناً في صدرك من العداوات
والأحقاد وبغض الناس وكره الآخرين , فإن هذا عذاب دائم .
· كن مهذباً في مجلسك , صموتاً إلا من خير
, طلق الوجه محترماً لجلاسك منصتاً لحديثهم , ولا تقاطع أثناء الكلام .
· لا تكن كالذباب لا يقع إلا على الجرح ,
فإياك والوقوع في أعراض الناس وذكر مثالبهم والفرح بعثراتهم وطلب زلاتهم .
· المؤمن لا يحزن لفوات الدنيا ولا يهتم
بها ولا يرهب من كوارثها لأنها زائلة ذاهبة حقيرة فانية .
· اهجر العشق والغرام والحب المحرم فإنه
عذاب للروح ومرض للقلب , وافزع إلى الله وإلى ذكره وطاعته
· إطلاق النظر إلى الحرام يورث هموماً
وغموماً وجراحاً في القلب , والسعيد من غض بصره وخاف ربه .
· احرص على ترتيب وجبات الطعام , وعليك
بالمفيد واجتنب التخمة ولا تنم وأنت شبعان .
· قدر أسوأ الاحتمالات عند الخوف من
الحوادث , ثم وطن نفسك لتقبل ذلك فسوف تجد الراحة واليسر
· إذا اشتد الحبل انقطع , وإذا أظلم الليل
انقشع , وإذا ضاق الأمر اتسع , ولن يغلب عسر يسرين .
· تفكر في رحمة الرحمن ،غفر لبغي سقت
كلباً، وعفا عمن قتل مائة ، نفس ، وبسط يده للتائبين ودعا النصارى للتوبة.
· بعد الجوع شبع ، وعقب الظمأ ري، وإثر
المرض عافية ، والفقر يعقبه الغنى، والهم يتلوه السرور ، سنة ثابتة.
· تدبر سورة {ألم نشرح لك صدرك}[الشرح :1]
وتذكرها عند الشدائد ، واعلم أنها من أعظم الأدوية عند الأزمات .
· أين أنت من دعاء الكرب " لا إله
إلا الله العظيم الحليم ،لا إله إلا الله رب العرش العظيم ،لا إله إلا الله رب
السموات ورب الأرض رب العرش الكريم " (1)
· إذا غضبت فاسكت و تعوذ من الشيطان وغير
مكانك ، وإن كنت قائماً فاجلس وتوضأ وأكثر من الذكر.
· لا تجزع من الشدة فإنها تقوي قلبك
وتذيقك طعم العافية وتشد من أزرك وترفع شأنك وتظهر صبرك.
· التفكر في الماضي حمق وجنون وهو مثل طحن
الطحين ونشر النشارة وإخراج الأموات من قبورهم .
· انظر إلى الجانب المشرق من المصيبة
وتلمح أجرها واعلم أنها أسهل من غيرها وتأس بالمنكوبين .
· ما أصابك لم يكن ليخطئك وما أخطأك لم
يكن ليصيبك , وجُفَّ القلم بما أنت لاقٍ , ولا حيلة لك في القضاء .
· حوًل خسائرك إلى أرباح , واصنع من
الليمون شراباً حلواً , وأضف إلى ماء المصائب حفنة سكر ,وتكيف مع ظرفك .
· لا تيأس من روح الله ولا تقنط من رحمة
الله ولا تنس عون الله , فإن المعونة تنزل على قدر المؤونة .
· الخيرة فيما تكره أكثر منها فيما تحب ,
وأنت لا تدري بالعواقب , وكم من نعمة في طي نقمة ومن خير في جلباب شر.
· قيد خيالك لئلا يجمح بك في أودية الهموم
, وحاول أن تفكر في النعم والمواهب والفتوحات التي عندك .
· اجتنب الصخب والضجة في بيتك ومكتبك ,
ومن علامات السعادة الهدوء والسكينة والنظام .
· الصلاة خير معين على المصاعب , وهي تسمو
بالنفس في آفاق علوية وتهاجر بالروح إلى فضاء النور والفلاح .
· إن العمل الجاد المثمر يحرر النفس من
النزوات الشريرة والخواطر الآثمة والنزعات المحرمة .
· السعادة شجرة ماؤها وغذاؤها وهواؤها
وضياؤها الإيمان بالله والدار الآخرة .
· من عنده أدب جمٌ وذوق سليم وخلق شريف
أسعد نفسه وأسعد الناس ونال صلاح البال والحال .
· روّح على قلبك فإن القلب يكل ويمل ,
ونوع عليه الأساليب , والتمس له فنون الحكمة وأنواع المعرفة ,
· العلم يشرح الصدر ويوسع مدارك النظر
ويفتح الآفاق أمام النفس فتخرج من همها وغمها وحزنها .
· من السعادة الانتصار على العقبات
ومغالبة الصعاب ,فلذة الظفر لا تعدلها لذة وفرحة النجاح لا تساوبها فرحة .
· إذا أردت أن تسعد مع الناس فعاملهم بما
تحب أن يعاملوك به ولا تبخسهم أشياءهم ولا تضع من أقدارهم .
· إذا عرف الإنسان نفسه والعلم الذي
يناسبه وقام به على أكمل وجه وجد لذة النجاح ومتعة الانتصار.
· المعرفة والتجربة والخبرة أعظم من رصيد
المال ،لأن الفرح بالمال بهيمي والفرح بالمعرفة إنساني .
· إذا غضب أحد الزوجين فليصمت الآخر ،
وليقبل كل منهما الآخر على ما فيه فإنه لن يخلو أحد من عيب.
(1) رواه البخاري (5869 ، 5870 ،
6879 ) . ومسلم (2730) وأحمد (1908 ، 2227 ، 2406 ) واللفظ للبخاري .