لا اله الا الله محمد رسول الله

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

مرحبا بك

نتمنى لك وقت ممتع ومفيد
ونسعد جدا بنضامك لدينا

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

لا اله الا الله محمد رسول الله

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

مرحبا بك

نتمنى لك وقت ممتع ومفيد
ونسعد جدا بنضامك لدينا

لا اله الا الله محمد رسول الله

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
لا اله الا الله محمد رسول الله

وظـــــــــائــف وفـــــرص عـمـــل

( لا اله الا انت سبحانك انى كنت من الظالمين ) مطلوب مشرفين لجميع اقسام المنتدى // برجاء مراسلة المدير العام

مواضيع مماثلة


      ثَمَنُك الجنَّةُ ثَمَنُك الجنَّةُ ثَمَنُك الجنَّةُ

      المدير العام
      المدير العام
      المدير العام
      المدير العام


      عدد المساهمات : 677
      تاريخ التسجيل : 25/09/2010
      العمر : 39
      الموقع : https://mohamed-r.yoo7.com

      ثَمَنُك الجنَّةُ ثَمَنُك الجنَّةُ ثَمَنُك الجنَّةُ Empty ثَمَنُك الجنَّةُ ثَمَنُك الجنَّةُ ثَمَنُك الجنَّةُ

      مُساهمة من طرف المدير العام الأربعاء مارس 02, 2011 3:04 am




      ثَمَنُك
      الجنَّةُ






      يقولُ للشاعرُ :






      نفسْي التي
      تملِكُ الأشياء ذاهبةٌ







      فكيف أبكي على
      شيءٍ إذا ذهبا











      إنَّ الدنْيا
      بذهبِها وفضَّتِها ومناصبِها ودُورِها وقصورِها لا تستأهلُ قطرة دمعٍ ، فعند
      الترمذيِّ أنَّ الرسول
      r قال
      : (( الدنيا ملعونةٌ ، ملعونٌ ما فيها إلا ذكْر اللهِ ، وما والاه ، وعالماً
      ومتعلَّماً ))
      .



      إنها ودائعُ فحسْبُ
      ، كما يقولُ لبِيدُ :







      وما المالُ
      والأهلون إلا ودِيعةٌ







      ولابدَّ يوماً
      أنْ تُردَّ الودائعُ











      إن الملياراتِ
      والعقاراتِ والسياراتِ لا تؤخِّرُ لحظةً واحدةً منْ أجلِ العبدِ ، قال حاتمُ
      الطّائيُّ :




      لعَمْرُكَ ما
      يُغني الثَّراءُ عن الفتى







      إذا حشرجتْ يوماً
      وضاق بها الصَّدْرُ











      ولذلك قال الحكماءُ
      : اجعلْ للشيء ثمناً معقولاً، فإنَّ الدنيا وما فيها لا تُساوي المؤمنِ:
      ﴿ وَمَا هَذِهِ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلَّا لَهْوٌ
      وَلَعِبٌ
      .


      ويقولُ الحسنُ
      البصريُّ : لا تجعلْ لنفسِك ثمناً غير الجنةِ ، فإنَّ نفْس المؤمنِ غاليةٌ ،
      وبعضُهم يبيعها برُخْصٍ .



      إنَّ الذين ينوحون
      على ذهابِ أموالِهمْ وتهدُّمِ بيوتِهم واحتراقِ سياراتِهم ، ولا يأسفون ويحزنون
      على نقْصِ إيمانِهم وعلى أخطائِهم وذنوبِهم ، وتقصيرِهم في طاعةِ ربِّهمْ سوف
      يعلمون أنهمْ كانوا تافهين بقدْرِ ما ناحُوا على تلك ، ولم يأسفوا على هذهِ ؛
      لأنَّ المسألة مسألةُ قيمٍ ومُثُلٍ ومواقف ورسالةٍ:
      ﴿إِنَّ هَؤُلَاء يُحِبُّونَ الْعَاجِلَةَ وَيَذَرُونَ وَرَاءهُمْ يَوْماً
      ثَقِيلاً
      .


      ******************************************


      الحبُّ الحقيقيُّ


      كُنْ منْ أولياءِ
      اللهِ وأحبائهِ لِتسْعدَ ، إنَّ منْ أسعْدِ السعداءِ ذاك الذي جعل هدفه الأسمى
      وغايتُه المنشودة حُبَّ اللهِ عزَّ وجلَّ ، وما ألْطف قولهُ :
      ﴿ يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ
      .


      قال بعضُهم : ليس
      العَجَبُ منْ قولهِ : يحبُّونه ، ولكنَّ العجب منْ قولِهِ يحبُّهم ؛ فهو الذي
      خلقهم ورزقهم وتولاَّهُم وأعطاهُمْ ، ثم يحبُّهم :
      ﴿ قُلْ إِن كُنتُمْ تُحِبُّونَ اللّهَ فَاتَّبِعُونِي
      يُحْبِبْكُمُ اللّهُ
      .


      وانظرْ إلى مكرُمةِ
      عليِّ بنِ أبي طالبٍ ، وهي تاجٌ على رأسهِ : رجلٌ يُحبُّ الله ورسوله ، ويحبُّه
      اللهُ ورسولهُ .



      إنَّ رجلاً من
      الصحابة أحبَّ
      ﴿ قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ ، فكان يردِّدُها في كلِّ ركعةٍ ، ويتَولَّهُ بذكْرِها ،
      ويعيدها على لسانه ، ويُشجي بها فؤاده ، ويحرِّكُ بها وجدانه ، قال له
      r : ((
      حبُّك إيَّاها أدْخَلَك الجنة ))
      .



      ما أعجب بيتين كنتُ أقرؤهما قديماً ، في ترجمةٍ
      لأحدِ العلماءِ ، يقول :




      إذا كان حُبُّ
      الهائِمين من الورى











      بليلى وسلمى
      يسلُبُ اللُّبَّ والعقْلا





      فماذا عسى أن
      يفعل الهائِمُ الذي








      سَرَى قلبُه
      شوقاً على العالمِ الأعلى











      ﴿ وَقَالَتِ الْيَهُودُ وَالنَّصَارَى نَحْنُ أَبْنَاء اللّهِ
      وَأَحِبَّاؤُهُ قُلْ فَلِمَ يُعَذِّبُكُم بِذُنُوبِكُم
      .


      إنَّ مجنون ليلى
      قتلهُ حبُّ امرأةٍ ، وقارون حبُّ مالٍ ، وفرعون حبُّ منصبٍ ، وقُتل حمزةُ وجعفرُ
      وحنظلةُ حبّاً لله ولرسوله ، فيا لبُعْدِ ما بين الفريقين .



      ****************************************


      وقفــــة





      « ينتحرُ 300 ضابطِ شرطةٍ سنويّاً في أمريكا ، منهمْ
      عشرةٌ في نيويورك وحدها .. ومنذُ عام 1987 م يتزايدُ عدد ضُبّاط الشرطةِ المُنتحِرِين
      هناك .. وهي ظاهرةٌ أقلقتِ السُّلطاتِ ، وقام الاتحادُ الوطنيُّ لضبّاطِ الشرطةِ
      ببحْثِها .



      لقدْ وجد الاتحادُ أنَّ أبرز أسبابِ انتحارِ الضباطِ
      هو : توتُّرُ الأعصابِ الدّائمِ الذي يعيشون فيه ، فهمْ مُطالبون دائماً
      بالثَّباتِ في الأزماتِ ، وتحمُّلِ الضُّغوطِ المتزايدةِ مع ارتفاعِ نسبةِ
      الجريمةِ ، وتحمُّل الآلامِ النّاتجة عن التَّعامُلِ مع المجرمين، ورؤيةِ جثثِ
      الضحايا منْ أطفالٍ ونساءٍ وعجائز. والسببُ الثاني هو : وجودُ الأسلحةِ
      معهمْ بشكلٍ دائمٍ ، فهي تُساعدُهم أو تسهِّلُ عليهمُ عمليَّة الانتحارِ .



      وقد وُجد أنَّ ثمانين بالمائةِ منْ حوادثِ انتحارِ
      الضباطِ تتمُّ بسلاحِهم الخاصّ ، في ثلاثةِ أيامٍ متتاليةٍ انتحر ثلاثُة ضُبّاطٍ ،
      كلٌّ منهم بواسطِة مسدسِهِ الميري »
      .


      ********************************

        مواضيع مماثلة

        -

        الوقت/التاريخ الآن هو الأحد أبريل 28, 2024 12:23 pm