لا اله الا الله محمد رسول الله

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

مرحبا بك

نتمنى لك وقت ممتع ومفيد
ونسعد جدا بنضامك لدينا

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

لا اله الا الله محمد رسول الله

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

مرحبا بك

نتمنى لك وقت ممتع ومفيد
ونسعد جدا بنضامك لدينا

لا اله الا الله محمد رسول الله

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
لا اله الا الله محمد رسول الله

وظـــــــــائــف وفـــــرص عـمـــل

( لا اله الا انت سبحانك انى كنت من الظالمين ) مطلوب مشرفين لجميع اقسام المنتدى // برجاء مراسلة المدير العام

مواضيع مماثلة


      لا تحرصْ على الشهرةِ فإنَّ لها ضريبةً من الكدرِ والهمِّ والغمِّ

      المدير العام
      المدير العام
      المدير العام
      المدير العام


      عدد المساهمات : 677
      تاريخ التسجيل : 25/09/2010
      العمر : 39
      الموقع : https://mohamed-r.yoo7.com

      لا تحرصْ على الشهرةِ  فإنَّ لها ضريبةً من الكدرِ والهمِّ والغمِّ Empty لا تحرصْ على الشهرةِ فإنَّ لها ضريبةً من الكدرِ والهمِّ والغمِّ

      مُساهمة من طرف المدير العام الثلاثاء مارس 01, 2011 2:44 am

      لا
      تحرصْ على الشهرةِ



      فإنَّ
      لها ضريبةً من الكدرِ والهمِّ والغمِّ






      مما يشتتُ القلب ويكدِّرُ صفاءه واستقراره
      وهدوءه : الحرصُ على الظهورِ والشهرةِ ، وطلبِ رضا الناسِ ،
      ﴿ لَا
      يُرِيدُونَ عُلُوّاً فِي الْأَرْضِ وَلَا فَسَاداً
      .


      ولذلك قال أحدُهم بالمقابلِ :



      مَنْ أخمل النفس أحياها وروَّحها











      ولم يبتْ طاوياً منها على ضجرِ





      إنَّ الرياح إذا اشتدَّتْ عواصفُها








      فليس ترمي سوى العالي منَ الشجرِ











      ((منْ راءى راءى اللهُ بهِ ، ومنْ سمَّع سمَّع
      اللهُ بهِ))
      . ﴿ يُرَآؤُونَ النَّاسَ ، ﴿وَّيُحِبُّونَ
      أَن يُحْمَدُواْ بِمَا لَمْ يَفْعَلُواْ
      ﴾ ، ﴿وَلاَ
      تَكُونُواْ كَالَّذِينَ خَرَجُواْ مِن دِيَارِهِم بَطَراً وَرِئَاء النَّاسِ
      ﴾.



      ثوبُ الرياءِ يشِفُّ عمَّا تحتهُ







      فإذا التْحفْت بهِ فإنَّك عاري








      ***********************************


      الحياةُ
      الطيبةُ






      من القضايا الكبرى المسلَّمةِ أنَّ أعظم هذه
      الأسبابِ التي أكتبُها هنا في جلبِ السعادةِ هو الإيمانُ باللهِ ربِّ العالمين ،
      وأنَّ السباب الأخرى والمعلوماتِ والفوائد التي جمعتْ إذا أُهديتْ لشخصٍ ولم يحصلْ
      على الإيمانِ باللهِ ، ولم يحُزْ ذلك الكنْز ، فلنْ تنفعه أبداً ، ولا تفيده ، ولا
      يتعبْ نفسه في البحثِ عنها .



      إنَّ الأصل الإيمانُ باللهِ ربّاً ، وبمحمدٍ
      نبيّاً ، وبالإسلامِ ديناً .



      يقولُ إقبالُ الشاعرُ :



      إنما الكافرُ حيرانُ له الآفاقُ تِيهْ







      وأرى المؤمن كوناً تاهتِ الآفاقُ فيِه











      وأعظمُ منْ ذلك و أصدقُ ، قولُ ربِّنا سبحانه : ﴿ مَنْ عَمِلَ صَالِحاً مِّن ذَكَرٍ أَوْ أُنثَى وَهُوَ
      مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُم
      بِأَحْسَنِ مَا كَانُواْ يَعْمَلُونَ

      .



      وهناك شرطان :


      الإيمانُ باللهِ ، ثمَّ العملُ الصالحُ ، ﴿ إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ
      سَيَجْعَلُ لَهُمُ الرَّحْمَنُ وُدّاً

      .



      وهناك فائدتان :


      الحياةُ الطيبةُ في الدنيا والآخرةِ ، والأجرُ
      العظيمُ عند اللهِ سبحانهُ وتعالى
      ﴿ لَهُمُ الْبُشْرَى فِي الْحَياةِ الدُّنْيَا وَفِي الآخِرَةِ .



      ********************************



        الوقت/التاريخ الآن هو السبت مايو 18, 2024 5:51 pm