بسم
الله الرحمن الرحيم
كتاب كفارات الأيمان
باب صَاعِ الْمَدِينَة
- عَنِ السَّائِبِ بْنِ يَزِيدَ، قَالَ كَانَ الصَّاعُ عَلَى عَهْدِ النَّبِيِّ صلى
الله عليه وسلم مُدًّا وَثُلُثًا بِمُدِّكُمُ الْيَوْمَ فَزِيدَ فِيهِ فِي
زَمَنِ عُمَرَ بْنِ عَبْدِ الْعَزِيزِ.
-
عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه
وسلم قَالَ " اللَّهُمَّ بَارِكْ لَهُمْ
فِي مِكْيَالِهِمْ وَصَاعِهِمْ وَمُدِّهِمْ
".
كتاب الفرائض
باب مِيرَاثِ
الْوَلَدِ مِنْ أَبِيهِ وَأُمِّهِ
-
عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ ـ رضى
الله عنهما ـ عَنِ
النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم قَالَ "
أَلْحِقُوا الْفَرَائِضَ بِأَهْلِهَا، فَمَا بَقِيَ فَهْوَ لأَوْلَى رَجُلٍ ذَكَرٍ
".
باب مِيرَاثِ
ابْنَةِ ابْنٍ مَعَ ابْنَةٍ
-
عن أَبُو مُوسَى رضى الله عنه
: انه سئل ابْنَةٍ وَابْنَةِ ابْنٍ وَأُخْتٍ، فَقَالَ لِلاِبْنَةِ النِّصْفُ
وَلِلأُخْتِ النِّصْفُ،
وَأْتِ ابْنَ مَسْعُودٍ فَسَيُتَابِعُنِي. فَسُئِلَ ابْنُ مَسْعُودٍ وَأُخْبِرَ بِقَوْلِ أَبِي
مُوسَى، فَقَالَ لَقَدْ ضَلَلْتُ إِذًا وَمَا أَنَا مِنَ الْمُهْتَدِينَ،،
أَقْضِي فِيهَا بِمَا قَضَى النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم " لِلاِبْنَةِ النِّصْفُ،
وَلاِبْنَةِ ابْنٍ السُّدُسُ تَكْمِلَةَ الثُّلُثَيْنِ، وَمَا
بَقِيَ فَلِلأُخْتِ ". فَأَتَيْنَا أَبَا مُوسَى فَأَخْبَرْنَاهُ بِقَوْلِ ابْنِ مَسْعُودٍ،
فَقَالَ لاَ تَسْأَلُونِي مَا دَامَ هَذَا الْحَبْرُ فِيكُمْ.
باب مَوْلَى
الْقَوْمِ مِنْ أَنْفُسِهِمْ، وَابْنُ الأُخْتِ مِنْهُمْ
-
عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ ـ
رضى الله عنه ـ عَنِ
النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم قَالَ " مَوْلَى
الْقَوْمِ مِنْ أَنْفُسِهِمْ ".
- عَنْ أَنَسٍ، عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه
وسلم قَالَ " ابْنُ أُخْتِ
الْقَوْمِ مِنْهُمْ مِنْ أَنْفُسِهِمْ ".
باب مَنِ ادَّعَى
إِلَى غَيْرِ أَبِيهِ
-
عَنْ سَعْدٍ ـ رضى الله عنه ـ قَالَ سَمِعْتُ
النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم يَقُولُ " مَنِ
ادَّعَى إِلَى غَيْرِ أَبِيهِ، وَهْوَ يَعْلَمُ أَنَّهُ غَيْرُ أَبِيهِ،
فَالْجَنَّةُ عَلَيْهِ حَرَامٌ ".
فَذَكَرْتُهُ لأَبِي بَكْرَةَ
فَقَالَ وَأَنَا سَمِعَتْهُ أُذُنَاىَ،
وَوَعَاهُ، قَلْبِي مِنْ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم.
-
عَنْ أَبِي
هُرَيْرَةَ، عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم قَالَ "
لاَ تَرْغَبُوا عَنْ آبَائِكُمْ، فَمَنْ رَغِبَ عَنْ أَبِيهِ فَهُوَ كُفْرٌ
".
الله الرحمن الرحيم
كتاب كفارات الأيمان
باب صَاعِ الْمَدِينَة
- عَنِ السَّائِبِ بْنِ يَزِيدَ، قَالَ كَانَ الصَّاعُ عَلَى عَهْدِ النَّبِيِّ صلى
الله عليه وسلم مُدًّا وَثُلُثًا بِمُدِّكُمُ الْيَوْمَ فَزِيدَ فِيهِ فِي
زَمَنِ عُمَرَ بْنِ عَبْدِ الْعَزِيزِ.
-
عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه
وسلم قَالَ " اللَّهُمَّ بَارِكْ لَهُمْ
فِي مِكْيَالِهِمْ وَصَاعِهِمْ وَمُدِّهِمْ
".
كتاب الفرائض
باب مِيرَاثِ
الْوَلَدِ مِنْ أَبِيهِ وَأُمِّهِ
-
عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ ـ رضى
الله عنهما ـ عَنِ
النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم قَالَ "
أَلْحِقُوا الْفَرَائِضَ بِأَهْلِهَا، فَمَا بَقِيَ فَهْوَ لأَوْلَى رَجُلٍ ذَكَرٍ
".
باب مِيرَاثِ
ابْنَةِ ابْنٍ مَعَ ابْنَةٍ
-
عن أَبُو مُوسَى رضى الله عنه
: انه سئل ابْنَةٍ وَابْنَةِ ابْنٍ وَأُخْتٍ، فَقَالَ لِلاِبْنَةِ النِّصْفُ
وَلِلأُخْتِ النِّصْفُ،
وَأْتِ ابْنَ مَسْعُودٍ فَسَيُتَابِعُنِي. فَسُئِلَ ابْنُ مَسْعُودٍ وَأُخْبِرَ بِقَوْلِ أَبِي
مُوسَى، فَقَالَ لَقَدْ ضَلَلْتُ إِذًا وَمَا أَنَا مِنَ الْمُهْتَدِينَ،،
أَقْضِي فِيهَا بِمَا قَضَى النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم " لِلاِبْنَةِ النِّصْفُ،
وَلاِبْنَةِ ابْنٍ السُّدُسُ تَكْمِلَةَ الثُّلُثَيْنِ، وَمَا
بَقِيَ فَلِلأُخْتِ ". فَأَتَيْنَا أَبَا مُوسَى فَأَخْبَرْنَاهُ بِقَوْلِ ابْنِ مَسْعُودٍ،
فَقَالَ لاَ تَسْأَلُونِي مَا دَامَ هَذَا الْحَبْرُ فِيكُمْ.
باب مَوْلَى
الْقَوْمِ مِنْ أَنْفُسِهِمْ، وَابْنُ الأُخْتِ مِنْهُمْ
-
عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ ـ
رضى الله عنه ـ عَنِ
النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم قَالَ " مَوْلَى
الْقَوْمِ مِنْ أَنْفُسِهِمْ ".
- عَنْ أَنَسٍ، عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه
وسلم قَالَ " ابْنُ أُخْتِ
الْقَوْمِ مِنْهُمْ مِنْ أَنْفُسِهِمْ ".
باب مَنِ ادَّعَى
إِلَى غَيْرِ أَبِيهِ
-
عَنْ سَعْدٍ ـ رضى الله عنه ـ قَالَ سَمِعْتُ
النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم يَقُولُ " مَنِ
ادَّعَى إِلَى غَيْرِ أَبِيهِ، وَهْوَ يَعْلَمُ أَنَّهُ غَيْرُ أَبِيهِ،
فَالْجَنَّةُ عَلَيْهِ حَرَامٌ ".
فَذَكَرْتُهُ لأَبِي بَكْرَةَ
فَقَالَ وَأَنَا سَمِعَتْهُ أُذُنَاىَ،
وَوَعَاهُ، قَلْبِي مِنْ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم.
-
عَنْ أَبِي
هُرَيْرَةَ، عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم قَالَ "
لاَ تَرْغَبُوا عَنْ آبَائِكُمْ، فَمَنْ رَغِبَ عَنْ أَبِيهِ فَهُوَ كُفْرٌ
".